كان حمزة منديل حاسمًا في مباراة غير عادية بين فريقه أود هيفرلي لوفين ، العائد بانتصار من ميدان أوستند ، حيث حكم انتصار لوفين (0-4) على أوستند بالنزول مبكرا للدرجة الثانية.
و دق منديل المسمار الأول في نعش أصحاب الأرض بصناعته الهدف الأول ، حيث انسل على الجهة اليسرى ثم مرر كرة خلفية ترجمها بنجاح المهاجم سيبي معلنا عن افتتاح التسجيل بعد 22 دقيقة لعب.
بعد صافرة النهاية ، خيم الحزن على جماهير أوستند و لاعبيه الذين سالت دموعهم حسرة على الهبوط. و نزل أوستند رسميا للقسم الثاني قبل يوم من نهاية منافسات الدوري ، و ذلك بعد عشر سنوات من عودته إلى قسم الأضواء.
